طور باحثون من معهد جورجيا للتكنولوجيا وجامعة إيموري نظام يسمح من نزول وصعود الدرج بسهولة أكبر. هذا الدرج يتوفر في الواقع على مجموعة من النابضات وأجهزة استشعار الضغط. خلال النزول، المستخدم يقوم بضغطها ما يساعد على خفض نسبة الجهد الذي يتعرض له الكاحل. “هذه النابضات على الدرج تعمل بمثابة وسادة وفرامل”، كما يقول يون سيونغ سونغ، باحث بالدراسات العليا في معهد جورجيا للتكنولوجيا، التي صممت الجهاز. في المقابل، الصعود يصبح أسهل لأن النظام يعيد استعمال الطاقة التي احتفظ بها خلال الضغط. ويقول الباحثون إن هذا الدرج يساعد على خفض الجهد الذي تتعرض له الركبتان حتى 37٪ مقارنة مع السلالم التقليدية.
وقد شكلت هذه الدراسة موضوع مقال نشرته Library of Science PLOS ONE بمبادرة من كارين ليو، المؤلفة الرئيسية والتي تعتبر عنصر رئيسي أيضا وراء فكرة هذا المفهوم.