إذا لاحظت أن جهازك أصبح يستغرق وقتاً أطول لإنجاز مهامه اليومية بدءاً من فتح التطبيقات إلى التنقّل بين الملفات فقد يكون السبب أحد مكونات التخزين.
فمع مرور الزمن تؤثر دورات الكتابة المتكرّرة على خلايا الذاكرة في الـ SSD مما يُبطّئ من عملية القراءة والكتابة بدرجة ملحوظة من العلامات الأكثر وضوحاً فشل النظام في قراءة ملف أو فتحه أو عدم القدرة على حفظ بيانات جديدة وفي حالة الـ SSD لا يكون الأمر ناتجاً عن تلف ميكانيكي كما في الأقراص الصلبة HDD بل عن خلايا تآكلت ولم تعد قادرة على العمل بشكل سليم وعند توسّع هذه الظاهرة يصبح استخدام القرص محفوفاً بالمخاطر وينبغي التفكير جدّياً بالاستبدال.
 
                                                                                                
							

 
			   
			   
			  









 
			   
			   
			   
			   
			  








