توصل فريق من الباحثين باستخدام أحدث تقنيات التأريخ العلمي إلى كشف أسرار “جمجمة بترالونا” الغامضة التي حيرت العلماء منذ اكتشافها عام 1960 بحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
بدأت قصة هذه الجمجمة في عام 1960 عندما كان القروي اليوناني كريستوس ساريانيديس يستكشف كهف بترالونا الواقع على بعد 35 كيلومترا جنوب شرق سالونيك حيث عثر على جمجمة بشرية قديمة ملتصقة بحائط الكهف ويبرز من قمة الجمجمة تكوين صخري غريب يشبه القرن وهو ما جعل منها واحدة من أروع الاكتشافات الأثرية في القرن العشرين.