أظهرت دراسة حديثة تزايد لجوء المراهقين إلى الذكاء الاصطناعي للحصول على المشورة والدعم العاطفي واتخاذ القرارات وبناء صداقات.
وبات الذكاء الاصطناعي يستخدم في كل شيء الآن تقريبا وأصبح يسيطر حقًا على الإنترنت لكن على مدار العامين الماضيين هيمنت المخاوف بشأن تأثير الذكاء الإصطناعي على الأفراد خاصة بعد اعتراف الغالبية العظمى من المراهقين أن الذكاء الاصطناعي أصبح مصدرًا موثوقًا به بالنسبة لهم للحصول على المشورة الشخصية والدعم العاطفي واتخاذ القرارات اليومية وحل المشكلات يأتي ذلك في ظل انتشار تطبيقات ذكاء اصطناعي توفر شخصية افتراضية يملك المستخدم تحديد مواصفاتها ومظهرها وحتى طبقة صوتها للتواصل معها كأنها صديقة له.