أشارت دراسة جديدة إلى أن زيادة النشاط البدني وانخفاض وقت الشاشة من الطفولة إلى المراهقة يرتبطان بانخفاض مستويات التوتر وأعراض الاكتئاب بحلول سن الخامسة عشرة.
ووجدت الدراسة أن الشباب الذين مارسوا تمارين رياضية وقضوا وقتًا أقل على أجهزة الكمبيوتر والأجهزة المحمولة حققوا نتائج أفضل في الصحة النفسية في سنوات مراهقتهم حيث كانت هذه الارتباطات قوية بشكل خاص فيما يتعلق بوقت الشاشة وخاصةً استخدام الأجهزة المحمولة والذي ارتبط بارتفاع مستويات التوتر والاكتئاب.