أظهرت دراسات حديثة أن 41% من السائقين يتحدثون إلى سياراتهم وهو ما يعكس العلاقة العاطفية بين الإنسان والمركبة.
ومع التقدم التكنولوجي ستتمكن السيارات قريبًا من الرد بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي تشير الأبحاث إلى أن السيارات الذكية ستصبح قادرة على تحليل تعابير الوجه وتتبع حركة العين لفهم الحالة العاطفية للسائق مما يمكنها من تعديل بيئة القيادة وفقًا للموقف وبمرور الوقت ستتعلم هذه السيارات تفضيلات السائقين وتستجيب بشكل شخصي مثل تشغيل الموسيقى المناسبة لتحسين المزاج أو ضبط الإضاءة الداخلية للمساعدة على الاسترخاء.