يتصدر الجيل “Z” الذي يضم المولودين بين عامي 1997 و2010 هذا الاتجاه مدفوعًا في المقام الأول برغبتهم في التوفير.
ورغم أن فكرة الهواتف المُجددة ليست جديدة بيد أن أسعارها أقل بكثير مقارنة بالهواتف الجديدة تخضع هذه الأجهزة لعمليات فحص وإصلاح تضمن الأداء العالي بما في ذلك إصلاح البطارية والشاشة ما يجعلها خيارًا موثوقًا كما أن شراء هاتف مُجدد قد يكون أكثر اقتصادية من إصلاح الهاتف الحالي إذ يمكن أن تصل تكاليف الإصلاح إلى أكثر من 800 يورو في بعض الحالات ما يجعل الأجهزة المُجددة خيارًا عمليًا ومربحًا.