ابتكر علماء من جامعة “لوند” في السويد أداة ذكاء اصطناعي رائدة قادرة على تحديد الموقع الأخير للشخص من خلال تحليل الكائنات الحية الدقيقة التي واجهها أثناء سفره.
كما أن الأداة قادرة على تحديد ما إذا كان الشخص قد زار بيئات معينة مثل الشواطئ أو محطات القطارات أو المتنزهات وبدلاً من استخدام تقنية GPS التقليدية تعتمد الأداة على بصمات ميكروبية فريدة من نوعها لمواقع جغرافية مختلفة ويستضيف كل موقع جغرافي مجتمعات ميكروبية مميزة مما يسمح للباحثين بربط ميكروبيوم الشخص بأماكن محددة.