تريد شركة فيسبوك جذب المزيد من المستخدمين الأصغر سنًا للانضمام إلى شبكتها الاجتماعية بدلاً من قضاء كل وقتهم على تيك توك وإنستغرام وتطبيقات التواصل الاجتماعي الأخرى.
للقيام بذلك أعلنت الشركة الأم ميتا عن سلسلة من التغييرات على الشبكة الاجتماعية القديمة التي ستركز بشكل أكبر على معلومات المجتمع المحلي ومقاطع الفيديو ومجموعات فيسبوك والعديد من الأشياء الأخرى فبينما كان فيسبوك يركز في الأصل على مساعدة المستخدمين للبقاء على اتصال مع العائلة والأصدقاء فإن المستقبل يكمن في مساعدة الأشخاص على توسيع شبكاتهم وإقامة اتصالات جديدة وهو ما يتماشى مع كيفية استخدام الأجيال الأصغر سنًا للمنصة ووفقًا للأبحاث فإن 33% فقط من المراهقين موجودون الآن على فيبسوك فيما كان العدد 71% في عام 2014.