أثبتت أجهزة الهواتف الجديدة ذات الشاشات القابلة للطي أنها تتحسن باستمرار حتى إن بعضها أصبحت أسعاره تقارب أو أقل من أسعار الهواتف التقليدية من الفئة العليا.
وحظيت الهواتف القابلة للطي بشهرة واسعة منذ ظهورها لأول مرة في عام 2019 بفضل تصميمها الجديد لكنها بقيت غير مرغوبة بسبب مشاكل في البرامج والمتانة والتكلفة الباهظة ومن المتوقع أن يقوم مصنعو الهواتف الذكية بشحن 25 مليون هاتف قابل للطي خلال العام الجاري بزيادة تقارب 40% عن العام الماضي وهو ما يُشير إلى إمكانية أن تتصدر الهواتف ذات الشاشات القابلة للطي المشهد في السنوات القليلة المقبلة.