تهدف مايكروسوفت إلى تعزيز سوق أجهزة الكمبيوتر الشخصية من خلال الذكاء الاصطناعي ونظام التشغيل ويندوز 11.
ولكن النتيجة الجانبية لهذه التحركات يمكن أن تكون رحلة مبكرة إلى مكب النفايات للعديد من أجهزة الكمبيوتر على الرغم من أن نظام التشغيل ويندوز 11 في حد ذاته لا يساهم في زيادة النفايات الإلكترونية إلا أنه نظرًا لمتطلبات الأجهزة هناك نسبة كبيرة منها غير قادرة على الترقية إلى ويندوز 11 الأمر الذي يستدعي استبدالها ما سيزيد النفايات الإلكترونية بشكل غير مباشر وتشير التقديرات إلى أن ما يقارب من 20% من قاعدة ويندوز المثبتة عالميًا لا يمكنها الترقية أي أكثر من 240 مليون جهاز.