استخدمت دراسة حديثة تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة لاستكشاف الفروق بين أدمغة الذكور والإناث.
لتكشف عن اختلافات متسقة وملموسة في مناطق معينة من الدماغ ما يعني ضمنًا وجود آثار كبيرة على الأساليب الطبية التشخيصية وبحسب تقرير نشره موقع psypost لا يمكن المبالغة في تقدير دور الجنس في نمو الدماغ والشيخوخة وظهور الاضطرابات النفسية والعصبية على سبيل المثال تكون الإناث أكثر عرضة لحالات مثل الاكتئاب والقلق واضطرابات الأكل في حين يظهر الذكور معدلات انتشار أعلى لمرض التوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والفصام وغالبًا ما تكون لها أعراض ونتائج مميزة.