يعتبر الذكاء الاصطناعي مسارًا وظيفيًا واعدًا نظرًا لنموه الكبير مع زيادة بنسبة 32٪ في السنوات الأخيرة بعدد الوظائف إذ تشير ندرة المواهب الملحوظة إلى ارتفاع الطلب على المهنيين المؤهلين.
وتوفر ثورة الذكاء الاصطناعي فرصة لا مثيل لها للنمو والابتكار ما يجعل الحياة المهنية في هذا المسار مجزية بشكل استثنائي ومع احتضان الصناعات من الرعاية الصحية إلى استكشاف الفضاء للذكاء الاصطناعي فإن الطلب على الاختصاصيين الماهرين آخذ في الارتفاع وكونك محترفًا في الذكاء الاصطناعي لا يضعك في طليعة التقدم التكنولوجي فحسب بل يفتح لك أيضًا الأبواب أمام مجموعة متنوعة من الأدوار الوظيفية الديناميكية.