تمضي شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة “إنتل” في تنفيذ خطة غربية الطموح هدفها النهائي تحجيم النفوذ الآسيوي على الرقائق الإلكترونية التي ينظر إليها باعتبارها سلاح العصر.
والخطة الأمريكية التي تقودها “إنتل” تستهدف بشكل خاص إعادة تشكيل سلاسل إمداد صناعة الرقائق الإلكترونية بحيث تزيد حصة الغرب من الصناعة إلى 50% مقابل 20% حاليا وبدا أن “إنتل” تتمركز حاليا في ألمانيا لتكون مركزها الذي يسهل من خلاله تنفيذ الخطة.