كشفت بيانات الأقمار الصناعية أن ثقب الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية أصبح الآن واحدًا من أكبر الثقوب المسجلة بعد أن امتدّ إلى ثلاثة أضعاف حجم البرازيل.
والأسوأ من ذلك أنه قد يصبح أكبر من 10.3 مليون ميل مربع (26 مليون كيلومتر مربع) التي تم قياسها في 16 سبتمبر لأن الاستنزاف لا يصل عادة إلى ذروته حتى منتصف أكتوبر العلماء ليسوا متأكدين من سبب ضخامة ثقب الأوزون هذا العام لكن بعض الباحثين توقعوا أن يكون الثوران البركاني تحت الماء في تونغا في يناير 2022 السبب في ذلك.