تتعارض معظم التقنيات الحديثة مع جهود حماية البيئة وتنتج السيارات والمصانع على سبيل المثال مليارات الأطنان من الكربون والغازات التي تلحق الضرر بطبقة الأوزون وتؤثر على التدهور البيئي واسع النطاق.
ومع ذلك يمكن للتكنولوجيا وأجهزة الاستشعار عن بعد المدمجة بالذكاء الاصطناعي أن تساعد في منع التدهور البيئي ودعم جهود علوم المناخ وفي هذا السياق سوف نستكشف ابتكارات تكنولوجية رائدة يمكن أن تساعدنا في تسريع التحول إلى بيئة صحية تأتي تقنية الجيل الخامس 5G على رأس قائمة الابتكارات التكنولوجية الرائدة وهي تقنية توفر لمستخدمي الإنترنت سرعات عالية يمكن لهذه التقنية القوية أن تدعم ظروف العمل عن بعد وتمنع المزيد من السيارات من السير على الطريق.