كشفت دراسة حديثة عن تراجع قدرات نموذج اللغة الكبير “جي بي تي” الذي يشكل أساس روبوت الدردشة “شات جي بي تي” مبينة أن هذا النموذج أصبح أغبى خلافًا لما يدعيه مسؤولو الشركة المطوّرة.
ووفق دراسة أجراها باحثون من جامعتي ستانفورد وبيركلي الأمريكيتين فإنه على مدار بضعة أشهر غيّر كلٌّ من نموذجي “جي بي تي-3.5” و “جي بي تي-4” سلوكهما على نحو كبير حيث انخفضت دقة ردودهما بشكل كبير ما يؤكد صحة تَندّر المستخدمين حول التدهور الواضح في أداء أحدث إصدارات النموذج في الأشهر التي تلت إصداره.