ينذر الاستخدام المفرط للتكنولوجيا بتأثيرات مؤذية لصحة الأطفال مثل: تزايد خطر الإصابة بالسمنة وفقدان المهارات الاجتماعية مع بروز مشاكل سلوكية وغيرها.
والتكنولوجيا موجودة في كل مكان خلال الوقت الحالي وبما أنه لا يمكننا حظرها بالكامل وذاك أمر غير مطلوب أيضًا يظل بوسعنا أن نضع حدودًا لأطفالنا بهدف الحد من بعض آثارها السلبية نظرًا إلى أن الأطفال يقضون وقتًا أطول في الكتابة أو النقر على الشاشة فإنهم بطبيعة الحال يقضون وقتاً أقل بالخارج ولا يشاركون كثيرًا في الأنشطة البدنية وقد وجدت بعض البحوث أن الأطفال والمراهقين قد يتناولون الطعام بكثرة أثناء مشاهدة التلفزيون أو التسلية بألعاب الفيديو ما يؤدي إلى زيادة في معدلات السمنة لديهم.