أصبح العمل عن بعد رائجا منذ بداية جائحة “كوفيد-19” وتستمر العديد من المؤسسات في اعتماد هذا الأسلوب للعمل حتى اليوم.
ويزعم الباحثون أن الجنس البشري يمكن أن يعاني من تحول مخيف إذا واصلنا العمل من المنزل والذي يشمل “الأيدي الشبيهة بالمخالب وملامح مجعدة في أقل من 100 عام ويظهر نموذج ثلاثي الأبعاد تم إنشاؤه بواسطة شركة الأثاث المكتبي المكتبي Furniture At Work كيف سيبدو الموظفون عن بعد خلال 70 عاما من خلال “نموذج بشع” يدعى “آنا”ووفقا لخبراء الشركة فإن النموذج يكشف “عما يمكن أن يبدو عليه العاملون من المنازل بحلول عام 2100”.