ضرب التغير المناخي أوروبا في الصميم العام الماضي مع أدنى مستوى لمنسوب الأنهار والطبقات الجوفية وصيف حار جدًا وحرائق ضخمة بحسب ما جاء في تقرير جديد يوفر توضيحات جديدة حول تحديات القارة.
وترتفع درجة حرارة العالم بسبب تراكم غازات الدفيئة الناجمة عن النشاط البشري خاصة ثاني أكسيد الكربون والميثان الذي وصل تركيزه العام الماضي إلى أعلى مستوى تسجّله الأقمار الاصطناعية وفقًا لبيانات خدمة “كوبرنيكوس” الأوروبية لمراقبة تغير المناخ.