شكلت الصور المذهلة التي التقطها التلسكوب جيمس ويب حدثا فضائيا استثنائيا خلال 2022 ما ضاعف الآمال باكتشافات كبرى منتظرة.
ويستهدف التلسكوب الذي بدأ مهمته منذ الصيف الماضي إلى استكشاف بدايات الكون والغلاف الجوي للكواكب البعيدة ومنذ وضعه على بعد مليون ونصف مليون كيلومتر من الأرض يثير خليفة التلسكوب الفضائي هابل الذي لا يزال أيضاً في الخدمة ذهول علماء الفلك مع صور تتمتع بدقة غير مسبوقة.كذلك فإن دقة إطلاقه تتيح له الاستمرار في العمل لفترة لا تقل عن عشرين عاماً بعدما كان أمد الحياة المتوقع المضمون يبلغ عشر سنوات.