أشار باحثون من جامعة هيلسينكي الفنلندية إلى أن أدمغة الأشخاص الذين يشتركون بلعبة فيديو على الإنترنت تتواصل مع بعضها بواسطة الأمواج الدماغية.
وانتشرت بكثرة ألعاب الإنترنت التشاركية وأنواع التواصل الاجتماعي المختلفة خلال جائحة كوفيد-19 ومن المتوقع زيادة انتشارها بسبب ارتفاع الاستثمار في تقنيات التواصل الاجتماعي وتشجيع العمل عن بعد.