تشهد أنظمة الرعاية الصحية في الوقت الحالي تطور مستمر بفضل ”خوارزميات“ الذكاء الاصطناعي
وتساعد الأجهزة الذكية الأطباء في تشخيص المرضى وعلاجهم في وقت قصير مقارنةً مع التقنيات السابقة ورغم الدقة والسرعة لهذه الأجهزة الطبية الذكية إلا أنها تواجه قصورا في التحليل الدقيق لنتائج صور التصوير بـ“الرنين المغناطيسي“ولا تزال هذه المهمة تحت مسؤولية أخصائي الأشعة لتحليل صور الرنين المغناطيسي وتشخيص أمراض الدماغ في عملية تستغرق وقتا طويلا جدا للحصول على النتائج الدقيقة