حدد باحثون من جامعة ميلبورن الأسترالية جينًا يحفز نمو العضلات وزيادة قوتها عند تنشيطها بالتدريب العضلي ما يفسح المجال أمام تطوير علاجات تماثل فوائد التدريب العضلي.
وأظهرت الدراسة المنشورة في مجلة ”سيل ميتابوليزم“ العلمية أشكالًا مختلفة من التدريب يمكنها أن تغير من التركيب الجزيئي للعضلات ما أدى إلى اكتشاف الجين المتسبب في تقوية العضلات إذ إن الحيوانات المختبرة المفتقدة لهذا الجين كان أداؤها العضلي ضعيفًا.