طور باحثون في جامعة سارلاند الألمانية تقنية تبريد جديدة ومستدامة وصديقة للبيئة دون أن تتطلب استخدام مبردات مضرة بالمناخ فضلا عن قدرتها على توفير الطاقة.
وتستخدم تقنية التبريد المُبتكَرة أليافا عضلية اصطناعية تتكون من حزم من أسلاك الذاكرة فائقة الدقة المصنوعة من سبيكة النيكل والتيتانيوم (نيتينول) التي تمتاز بخاصية العودة إلى شكلها بعد تمددها ما يشبه عمل عضلات الإنسان وقدم الباحثون تقنيتهم في معرض هانوفر ميسي لاستخدامها في أنظمة التبريد للسيارات الكهربائية وعرضوا أول آلة في العالم يمكنها تبريد الهواء بوسيلة ثني العضلات الاصطناعية.