قدمت شركة أبل تقنية جديدة لم تكشف عنها من قبل وهي تقنية UltraFusionالتي سمحت لها بأن تطور شريحتها الجديدة كلياً M1 Ultra اعتماداً على توصيل شريحتين من معالج M1 Max معاً بحيث يحصل المستخدم على أداء فريد.
وكشف جوني سروجي نائب رئيس قطاع هندسة الأجهزة في أبل أن الشركة كانت استخدمت بالفعل تقنية “ألترا فيوجن” من قبل مع تصنيع شريحة معالجها السابق M1 Max ولكن حفل “Peek Performance” شهد أول حديث علني عن التقنية الفريدة وتعتمد فكرة “ألترا فيوجن” على استخدام طبقة توصيل من السيليكون للربط بين شريحتين إلكترونيتين وذلك من خلال تيسير عملية تبادل 10 آلاف إشارة إلكترونية ما يضمن سرعة انتقال البيانات داخل الهيكل العملاق للشريحتين بسرعة تصل إلى 2.5 تيرابت في الثانية الواحدة وذلك يضمن أداءً فائقاً عند معالجة جميع أنواع البيانات.