بعد رحيل الوزير الهادي ولد علي عن وزارة الشباب والرياضة، لا حديث في الرأي العام الجزائري سوى عن مصير رئيس الاتحادية الحالي خيرالدين زطشي.
وتتحدث الأوساط الاعلامية أن رحيل الوزير ولد علي يشكل ضربة موجعة لرئيس الفاف، حيث كان الداعم الأساسي لزطشي خلال انتخابات الاتحادية وسانده في الاطاحة بروراوة.
ومن المنتظر أن تعرف الأيام المقبلة تحركات في اتجاه المطالبة بإحداث تغيير في الاتحادية، وعلى مستوى المنتخب الجزائري، خاصة أن المستوى الذي يقدمه المنتخب مع ماجر لا يرقى لطموحات الجماهير.
وتعرض المنتخب الجزائري لهزيمة مفاجأة امام المنتخب الإيراني مما شكل صدمة لدى أنصار المنتخب، ووسائل الاعلام التي انتقدت اختيارات ماجر واقصاء العديد من الأسماء الوازنة.