رفضت محكمة تيزي وزو الطلب الذي تقدم به شريف حناشي ضد مجلس إدارة شبيبة القبائل، والذي يعتبر فيه نفسه رئيسا شرعيا للنادي.
وقد تقدم محامي حناشي بطلب الطعن الى المحكمة، للنظر في القضية من جديد وإعادة حناشي إلى رئاسة المكتب المسير للنادي، لكن القضاء رفض هذا الطلب.
وقد عرف شهر غشت الماضي سحب الثقة من الرئيس حناشي، حيث قرر مجلس إدارة النادي تعيين مكانه عبد الحميد صادمي الذي بدوره تمت إقالته من منصبه.
وبسبب مشاكل التسيير الاداري في النادي، يحصد فريق شبيبة القبائل نتائج سلبية، ويتكبد خسائر في مسابقة الرابطة المحترفة.