في الصيف الماضي تردد الكثير من الأنباء عن قرب ليونيل ميسي من العودة لفريقه برشلونة بعد عامين محبطين له في باريس سان جيرمان بحلول نهاية عقده مع الفريق الفرنسي.
لكن كما كانت مفاجأة رحيله كان بيانه الذي أعلن من خلاله الانتقال إلى الدوري الأمريكي من بوابة إنتر ميامي صادمًا للجميع لكن ليس بالنسبة لميسي ولأسرته أنفسهم وكان ميسي ذكيًّا في التعامل مع واحد من أهم قرارات حياته الاحترافية ونحّى القلبَ جانبًا وفكر فقط في الأفضل بالنسبة له ولأسرته وبرشلونة لا يكاد يخرج من مشكلة حتى يدخل في غيرها سواء أكان اقتصاديًّا أم رياضيًّا أم إداريًّا وحتى قانونيًّا فالفريق لم يعرف طريق الاستقرار بعد.