تتمتع قطر التي تستضيف كأس العالم لكرة القدم 2022 في نهاية العام الحالي بميزة مهمة تتعلق بقرب الملاعب الثمانية التي ستستضيف مباريات البطولة بين بعضها البعض لدرجة أن مساحة قطر أقل من مساحة العاصمة الإنجليزية لندن.
وقالت صحيفة ديلي ميل البريطانية إنه في ظاهر الأمر فإن إحدى المزايا البيئية لكأس العالم في قطر مقارنة بالبطولات السابقة هي المسافة القصيرة بين الملاعب مما يلغي الحاجة إلى السفر عبر الطيران بمجرد إطلاق صافرة البداية في المباراة الافتتاحية في 21 نوفمبر المقبل.