على خلفية استشهاد الشرطي الجزائري بوكعبور يوم الجمعة الماضي في مطعم يوم الجمعة المنصرم بقسنطينة على يد الإرهاب الأعمى، فقد تبنى تنظيم “داعش” الإرهابي العملية الإجرامية التي أدت إلى وفاة الشرطي على أيادي الغدر الآثمة.
و وفق ما جاء في وكالة أعماق التابعة للتنظيم الإرهابي فإن مسلحين قاموا بإطلاق أعيرة نارية على المرحوم والاستيلاء على مسدسه.
ويرى الكثير من المحللين أن هذه العملية هي محاولة بائسة من التنظيم الإرهابي لإثبات وجودة في الجزائر بعد الضربات القوية التي تلقاها مؤخرا من طرف أفراد الجيش الشعبي الوطني.