في أول ظهور له بعد انتهاء فترة ولايته قبل شهرين أطل الرئيس السابق ميشال عون على اللبنانيين بتوزيع الاتهامات في اتجاهات عدة.
فـ”القضاء تابع” وحاكم مصرف لبنان مسؤول أول عما وصلت إليه البلاد ورئيس مجلس النواب نبيه بري كان من “أبرز المعرقلين” لعهده اتهامات عدة ألقاها الرئيس السابق على مسؤولين كانوا في عهده ورغم تلك الاتهامات إلا أن عون دافع عن فترة حكمه قائلا لا أعتقد أنني أخطأت لبنان يريد اليوم رئيسا ينفذ ما بدأته” معتبرا أن صهره جبران باسيل رئيس التيار الوطني قوي وقادر على التحمل فيما يحاول البعض إعدامه معنويا.