اتهم ناشطون ومعارضون لنظام الحكم في لبنان نشطاء وعناصر حزب الله اللبناني بإحراق “قبضة الثورة” وسط العاصمة بيروت انتقاما بعد صدور نتائج الانتخابات النيابية وخسارة بعض اللوائح والأحزاب الموالية لإيران والنظام السوري.
وقال النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي إن حرق الحاقد قبضة الثورة في الساحة الخارجية لكن نواب الثورة أصبحوا في الداخل وصنعوا صورة معبرة جدا عنوانها: لا صوت يعلو فوق صوت الديمقراطية وسبق أن احرق الرمز عدة مرات منذ احتجاحات 2019 التي سميت “ثورة 17 تشرين”.