حذّر خبراء فرنسيون من التحديات التي تواجه الحكومة الجديدة التي يترأسها فرنسوا بايرو.
وأوضح الخبراء أنه وسط أجواء سياسية متوترة واستحقاقات مصيرية يواجه بايرو تحديات كبرى وملفات شائكة كالهجرة وإصلاح نظام التقاعد ومخاطر سحب الثقة من البرلمان”ولفتوا إلى أن تلك الأمور تشكل اختبارات حاسمة ليس فقط لبقاء حكومته ولكن أيضًا لاستمرارية رؤية الرئيس إيمانويل ماكرون وقال المحلل السياسي الفرنسي برونو كورتريه إن حكومة بايرو تدخل ساحة المعركة محملة بتوقعات متناقضة فمن جهة تسعى لإظهار قدرة على الإنجاز والإصلاح ومن جهة أخرى تواجه ضغطًا من المعارضة المنقسمة داخليًا والتي لا تزال تلوّح بخيارات سحب الثقة.