قدمت نيكولا ستيرجن استقالتها من رئاسة حكومة اسكتلندا معلنة أن “هيمنتها على حزبها والبلاد لم تعد كما كانت فيما لم يعد الرصيد الذي ترتكن إليه في الكفاح من أجل استقلال اسكتلندا”.
وستيرجن في السلطة منذ 2014 وقالت إنها “أصبحت مثيرة للانقسام ومنهكة بصورة لا تسمح لها تجاوز الانقسام السياسي” وإنها أرادت الابتعاد عن “وحشية” السياسة الحديثة للتركيز على “نيكولا ستيرجن الإنسانة”.