قال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش إن أفراد الأقلية الصربية العاملين في مؤسسات كوسوفو سيتركون وظائفهم فيها ما لم يتم التوصل إلى اتفاق ينهي اضطهادهم.
وتجدد التوتر بين كوسوفو وصربيا خلال الأسابيع الماضية بعد مرور أكثر من عقدين على الضربات الجوية التي نفذها حلف شمال الأطلسي الناتو وأفضت إلى طرد القوات الصربية من كوسوفو لوقف العنف ضد أغلبيتها الألبانية وعبرت روسيا الحليف لصربيا عن قلقها ازاء دلك.