أبدى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم أسفه للدعم الدولي الخجول نسبيا بعد الهجمات الأخيرة في بلاده مجددا التأكيد أن فرنسا لن “تُغيّر” من حقّها في حرية التعبير فقط لأنه يُثير صدمة في الخارج.
وقال ماكرون في حوار نشرته مجلّة “لو غران كونتينان” على الإنترنت: منذ خمس سنوات عندما قتلوا مَن كانوا يرسمون الكاريكاتور (في صحيفة شارلي إيبدو) سار العالم بأسره في باريس ودافع عن هذه الحقوق وأضاف: الآن لدينا مدرّس مذبوح العديد من الأشخاص المذبوحين ولكن الكثير من رسائل التعزية كانت خجولة في إشارة إلى مقتل المدرّس الفرنسي صامويل باتي في 16 أكتوبر وثلاثة أشخاص في مدينة نيس في التاسع والعشرين منه.