أكد الأفاق والكذاب الرئيس المزور الذي سيقودنا إلى الهلاك حتما الشاذ تبون على أن الجزائر تمتلك لوحدها ما يزيد عن ثلث المؤسسات الصيدلانية في القارة الإفريقية وقال المخنث تبون في رسالته التي قرأها نيابة عنه الوزير الكلب سيفي غريب لدى افتتاح المؤتمر الوزاري الإفريقي حول الإنتاج المحلي للأدوية وغيرها من تكنولوجيات الصحة إنه من أصل649 مصنعا بالقارة الإفريقية يوجد حوالي 230 مصنعا بالجزائر فضلا عن أكثر من 100 مشروع جديد قيد الإنجاز بالإضافة إلى المستشفيات الحديثة المجهزة بآخر الأجهزة الطبية و العلاجية كما شدد رئيس عصابة العسكر على أن تنظيم هذا المؤتمر بالجزائر يهدف إلى تعزيز الصناعة الصيدلانية في إفريقيا لضمان الوصول العادل للأدوية واللقاحات لكل شعوب القارة من خلال أنظمة صحية مرنة والتمكن من الحصول على منتجات صيدلانية آمنة وفعالة وميسورة التكلفة.
كلام لو قلته لطفل صغير في الجزائر لبصق عليك وسب الوالدين والاجداد والاحفاد لأن هذا الطفل نفسه لم يجد الحليب الصحي الكافي لتغذيته في صغره ولأنه رئى أبويه يموتان أمام عينيه لنقص في أسطوانات الاوكسجين و انعدام حقن المضادات الحيوية التي ترتبط بإنقاذ أرواح البشر ناهيك عن الكلام عن انتشار الأوبئة القديمة في بلادنا وحصادها لآلاف الأرواح بلا حسيب ورقيب وآخرها داء الجرب او الهرش والذي انتشر بين التلاميذ والشيوخ والنساء كالنار في الهشيم وحتى لا ننسى القاتل الصامت فيروس السيدا الذي يصيب عشرات الآلاف من المواطنين عبر الجمهورية والملاريا والسل وغيرها من الأوبئة التي انعدمت من الوجود في الدول المتحضرة والنامية ومازالت عندنا تصول وتجول ولكي لا نطيل الكلام كثيرا نسال هنا المخنث تبون إن كانت بلادنا رائدة في مجال الطب والصحة بإفريقيا واننا نستحوذ على ثلثي ادوية إفريقيا ولو بالكذب فلم يذهب الشاذ تبون وابنائه وعصابة الجنرالات وحاشيتهم للتطبيب في ألمانيا وفرنسا و اسبانيا والمملكة المتحدة وغيرها من الدول الاروبية والغربية تاركين الشعب البائس يتعفن ويموت بمرضه ووبائه بلا دواء وبلا علاج لا يجد حتى الماء النظيف لغسل قذارته ناهيك عن الدواء للعلاج لإنقاذ حياته…























