اصبح الكل في محيط قصر المرادية الخادم والجنرال فيه يعلم طبيعة العلاقة الجنسية الشاذة التي تجمع المخنث تبون مع سائقه الإفريقي الفحل ونزواتهما الشاذة في كل مناطق القصر بين غرفه السرية والمكشوفة حتى اصبح خدم القصر يخافون من ان تنزل صاعقة من السماء على القصر بمن فيه بسبب علاقات اسرة الكلب تبون النجسة كيف لا والسائق الخاص لتبون له صلاحيات في قصر المرادية لم ينالها إبن تبون شخصيا أو زوجته العاهرة وهو لا يفارق تبون كظله والمعلومات الحصرية تقول ان السائق الإفريقي الشخصي لتبون أصبحت ثروته في البنوك الاروبية تضاهي ثروة ابناء الجنرالات !.
وبخصوص الابنة الصغرى المدللة لدى المخنث تبون ففضائحا اخترقت المواقع الزرقاء بفيديوهات جنسية إباحية ساقطة رفقة خليلها المستشار الخاص بأبيها “محمد بوعكاز” الذي صورها وهي في وضعيات جنسية مقززة عارية تماما وهو يمارس معها الفحشاء والرذيلة وقد سبق للإبنة الصغرى للكلب تبون أن قامت بعمليات إجهاض أسقطت خلالها جنينين خلال فترات متقاربة غير معروفي الأب والنسب والمخنث تبون لا يهمه من الدنيا إلا أن يستمر الفحل الإفريقي في حرث أرضه الجافة وإشباع رغبته الشاذة كامرأة عجوز تعيش المراهقة المتأخرة أما بالحديث عن زوجة تبون المصون فكأي أمرأة جزائرية وفية حين تجد زوجها أصبح مبولة للذكور فإنها تبحث عن من يطفئ نار العشق و الولع في صدرها ولم تجد أفضل من أكبر تاجر للمخدرات وبمباركة الجنرالات رجل الأعمال والأفعال “زقابوج” الذي اصبح الخليل رقم واحد لزهرة زوجة الرئيس تبون ويقضي معها الليالي الملاح في بيت الزوجية للرئيس بفرنسا وعلى فراش المخنث تبون الذي هجره من زمان واختار فراش الأفارقة والأجانب الذين يغريهم بالمال والسلطة لنزواته الشاذة في الجزائر الجديدة.