أغلقت الهيئة المستقلة للانتخابات الرئاسية الجزائرية في منتصف الليل استقبال طلبات الترشح للانتخابات المقررة في السابع من سبتمبر التي يعد الدمية تبون الأوفر حظًا للفوز فيها نظرا لتزكية الجنرالات له ولولاء المنبطح تبون المطلق لعصابة قصر المرادية وقدم رئيس حركة مجتمع السلم أكبر حزب إسلامي في البلاد عبد العالي حساني ترشحه للانتخابات قبل الظهر اليوم الموعود وقال المسؤول في الحزب أحمد صادوق إن حساني جمع تواقيع أكثر من مائة ألف مواطن و2200 منتخب من أعضاء مجالس البلديات والولايات والبرلمان ومن المتوقع أن يقدم العجوز تبون البالغ من العمر 78 عامًا ترشيحه بعدما أعلن في 11 جوان نيته الترشح لولاية ثانية.
وانتخب الشاذ تبون في العام 2019 في انتخابات مزورة كما هو معلوم وذلك بعد حصوله على 58% من الأصوات وذلك بعد أشهر من المظاهرات والاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية والمطالبة بطرد عصابة العسكر وفيما تنتهي ولايته في ديسمبر المقبل أعلن تبون في مارس أنّ الانتخابات الرئاسية ستجري في السابع من سبتمبر أي قبل ثلاثة أشهر من موعدها وانتخب تبون في 2019 خلفًا للرئيس المقبور عبد العزيز بوتفليقة الذي اضطر إلى الاستقالة بضغط من الجيش والحراك وتُعلن قائمة المرشحين الذين قُبلت ترشيحاتهم في 27 يوليو على أن يبت المجلس الدستوري في الطعون المحتملة في 3 اوت وبعد انسحاب زعيمة حزب العمال الجزائري لويزة حنّون من سباق الارانب بعد التهديدات التي تعرضت لها من عصابة العسكر ورجال الاعمال لا تزال امرأتان مرشحتين للرئاسة ويتوقع أن تقدِّما ملفّي ترشحهما بقوة وخبرة وهما رئيسة الكنفدرالية العامة للمؤسسات الجزائرية سعيدة نغزة والمحامية الناشطة في الدفاع عن الحريات زبيدة عسول وما هما في الواقع إلا أرانب السباق الرئاسي لأن عصابة الجنرالات وجدت غايتها في دميتها المفضلة المنبطح تبون فلا يمكن تبديله او تغييره لهذا قال عميل الجنرالات بن سديرة قبل شهور لو نافس الأنبياء والرسل الرئيس تبون في الانتخابات الرئاسية لفاز بها تبون باكتساح .