تعيش مواقع التواصل الاجتماعي بالبلاد هذه الأيام على وقع حالة من الغليان الشديد بسبب فضيحة مدوية فجر تفاصيلها الكاملة فيديوهات جنسية لرجل اعمال خليجي رفقة مجموعة من بنات الجزائر وهن في وضعية جنسية مقززة والخليجي يطوف عليهن الواحدة تلو الأخرى بشكل حيواني وكشف الفيديو بالدليل والبرهان ما تقوم به بائعات الجنس “مؤثرات” جزائريات من بلدنا المغبون تتزعمن شبكة للدعارة الدولية وتعرض لحوم مواطناتهن الجزائريات للبيع في سوق النخاسة بالجزائر وبدول الخليج واروبا.
وتشير تقارير محلية دولية أن الجزائر تحتل الرتبة الأولى في الدعارة في القارة الإفريقية والشرق الاوسط كما أن بناتنا وابناءنا يتعاطين تجارة الجنس والشذوذ الجنسي في دول الخليج عبر شبكات منظمة لها ارتباط وثيق بالمخابرات الجزائرية وضباط العسكر وسبق للسلطات بالكويت والامارات والسعودية أن ضبطت أوائل سنة 2023 عصابة منظمة مشكلة من عاهرات وغلمان من الجزائر يمتهن الدعارة واللواط ضمن شبكة يسيرها مسئولين عسكريين مرتبطين بشيعة جزائريون ينشطون بدول الخليج وخصوصا بدول الكويت والعراق والامارات المنفتحة بشكل كبير على المذهب الشيعي ووفق ما ذكرته السلطات الخليجية ساعتها فشبكات الجنس الجزائرية تتألف من 15 الف مومس وشاذ معظمهن لا تتراوح اعمارهن بين 19 سنة و 24 سنة و تم العثور بحوزتهن على كميات كبيرة من الأدوات المنافية للآداب مثل عازلات طبية و فيتامينات جنسية واقراص مهلوسة جزائرية المنشأ وتبين من الأبحاث الجنائية التي قامت بها السلطات أن الشواذ والعاهرات كن ينشرن صورهن وهن عاريات و فيديوهات جنسية ساخنة على منصة التواصل الفوري (واتساب) لاستقطاب زبنائهن الخليجيين والأوربيين.