في بلاد ميكي بين الحين والآخر نسمع عن تحرك شعبي ضد عدد من بيوت الدعارة والفنادق والملاهي الليلية التي أصبحت حسب المواطنين أوكارا للدعارة تبيع وتشتري في الطالبات والتلميذات القاصرات اللواتي أصبح الطلب عليهن كبيرا مؤخرا…
وفي أغلب الأحيان يكون هذا الحراك الشعبي ضد عدد من بيوت الدعارة تحت شعار “الشعب يريد رحيل العاهرات” ويرافق هذا الشعار انتفاض العشرات من الشباب والدين يقومون بتحطيم واجهات عدد من بيوت الدعارة والفنادق والملاهي الليلية متهمين أصحابها بالترويج للدعارة بتواطؤ مع السلطات المحلية والتي تعترف أيضا بأن الظاهرة أصبحت مقلقة و أن مطالب السكان مشروعة إلى هنا كل شيء طبيعي لكن هؤلاء الذين ينتفضون في وجه العاهرات اللواتي يبعن شرفهن فقط وسَطِر تحت كلمة فقط وليس شرف الجزائر هؤلاء الشباب لا يستطيعون مواجهة الجنرالات والدين باعوا شرف الجزائر كلها بالله عليكم يا (أبطال المواقع) ألم يبع الجنرالات 10 ألاف جزائرية للإمارات والجنرال راشدي كان هو “القواد” الذي يتاجر بهن مع الأمراء ورجال الأعمال ألم يحول الجنرالات الجزائر إلى محمية روسية فرنسية باحتلال إماراتي فقد جعل الجنرالات الجزائر مثل العاهرة التي تبحث على من يحميها فشنقريحة عبد روسيا المطيع والذي يقدم لها الغالي والنفيس من اجل استعطافها وطلب حمايتها وإعطائه الموافقة لقمع الاحتجاجات الشعبية أما كلب الجنرالات تبون فهو عبد فرنسا المطيع بحيث وضع الجيش الجزائري تحت تصرف ماكرون من أجل الدخول لمالي لقتل المسلمين الأبرياء ولحماية مصالح ماما فرنسا لذلك يا أبطال المواقع ألم يكن أولى أن نواجه الجنرالات والذين تسببوا باستفحال ظاهرة العاهرات .