بعدما ُألقي القبض على المغني المغربي سعد لمجرد جنوبي فرنسا بشأن اتهامات بالاغتصاب حسبما قال مسؤولون قضائيون ووقع الحادث المزعوم في فندق في سان تروبيه ولم تقدم تفاصيل أخرى عن القضية فالمغني الذي يبلغ من العمر 33 عاما، كان مفرجا عنه بالفعل بكفالة بشأن اتهامات بالاغتصاب ترجع لعام 2016، وأُلقي القبض عليه عام 2010 للاشتباه في ارتكابه اعتداء جنسي آخر.
وقال الادعاء في مدينة دراغينيون جنوبي شرق فرنسا، بالقرب من سان تروبيه إن القضية الأخيرة معقدة وتحتوي على نسختين متناقضتين تماما للأحداث في تطورات جديدة في قضية سعد لمجرد وقد وجه القضاء الفرنسي في شخص المدعي العام بسان تروبيه تهمة الاغتصاب رسميا إلى المعلم وتم إيداع لمجرد بالسجن الإحتياطي بسجن قريب من سان تروبيه إلى غاية انتهاء البحث والاستماع للشهود يوم الخميس المقبل.