التدخين
يُعتبر التدخين السّبب الأساسي والمباشر للإصابة بمُختلف مشاكل وأمراض الجهاز التنفّسي وخصوصاً الانسداد الرئوي، وقد يلعب العمر دوراً هاماً حيث تزيد نسبة الإصابة في حال تجاوز الأربعين عاماً. كما يؤثّر التدخين السلبي سلباً في هذا الإطار بالإضافة إلى كثرة التعرّض للمهيّجات التي تُسبب التهاب الرئتين.
بعض الأمراض
يُمكن أن تُعزّز الإصابة ببعض الأمراض مثل التهاب القصبات الهوائيّة المزمن، من احتمال المُعاناة من الانسداد الرئوي. ومن عوامل الخطر: ارتفاع ضغط الدم، الإصابة بالسكري، ضعف عضلات الجسم، الإصابة بهشاشة العظام ومرض سرطان الرئة.
الملوّثات البيئيّة
من الممكن أن تجعل كثرة التعرّض للملوّثات البيئية، الجسم عرضة للإصابة للإصابة بالانسداد الرئوي؛ مثل تلوث الهواء والمواد الكيميائيّة ودخان مواقد الطبخ.
التهوية السيّئة
يُمكن أن يزيد الجلوس المستمرّ في أمامن سيّئة التهوية إلى تراكم الجراثيم والمهيجات في الغرفة؛ الأمر الذي قد يزيد من احتمال الإصابة بمُختلف مشاكل الجهاز التنفّسي وخصوصاً الانسداد الرئوي الذي قد يكون مزمناً.
أبرز الأعراض
ما هي أبرز الأعراض؟
بعد تفشّي الانسداد الرئوي وانتشاره، تبدأ الأعراض بالظّهور تدريجاً، وأهمّها: السعال الشديد المصحوب بالبلغم، ضيق التنفس، انتفاخ الرئة، إصابة الحويصلات الهوائية بالتلف، وجود صفير في الرّئة بسبب تدفّق الهواء إليها بصعوبة، ارتفاع الضغط الرئوي بسبب نقص الأوكسيجين، تورّم السّاقين وتجمّع السّوائل في القلب والرئتين، وتورّم أوردة العنق.