يُعزّز صحة الجهاز الهضمي
يُعدّ الشمندر مصدراً جيّداً للألياف الغذائيّة، لذلك فهو يُحافظ على الجهاز الهضمي ويضبط عمل الأمعاء، كما أنّه يُساعد على التقليل من خطر الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي المُزمنة والخطيرة مثل سرطان القولون.
يُقلّل من الإلتهابات
يحتوي الشمندر على أصباغ البيتالينز، والتي تمتلك عدداً من الخصائص المُضادة للالتهاب، ما يُقلّل بالتالي من الإلتهابات المُزمنة في الجسم.
يحمي من السرطان
تُعطي صبغة البيتيالينز اللون الأحمر للشمندر، وهي مُضادات أكسدة لها قدرات وقائيّة كيميائيّة ضد الخلايا السرطانيّة.
يُحافظ على صحّة الكبد
يُمكن أن يُساعد تناول الشمندر باعتدالٍ وانتظام على منع أو تقليل الرواسب الدهنيّة في الكبد، وبالتالي حمايته من السموم والحفاظ على صحّته.
يُعزّز عمل جهاز المناعة
يُعتبر الشمندر مصدراً جيّداً لفيتامين ج، والذي يُساهم في إنتاج الكولاجين والتئام الجروح وامتصاص الحديد. من هنا، فإنّ الشمندر يلعب دوراً هاماً في تعزيز عمل جهاز المناعة في الجسم
يُخفّض الوزن
بفضل احتواء الشمندر على سعراتٍ حراريّةٍ مُنخفضة ونسبةٍ مُرتفعةٍ من الماء بالإضافة إلى الألياف التي تُساعد على الشّعور بالشبع والامتلاء، يُعتبر إدخال الشمندر إلى النّظام الغذائي مع الخضار والفواكه الأخرى عاملاً مُساعِداً على خفض الوزن.
يضبط ضغط الدم
يُحافظ الشمندر على إبقاء ضغط الدم بمعدّله الطّبيعي لاحتوائه على نسبةٍ مرتفعةٍ من مادة النترات التي توسّع الأوعية الدمويّة. كما يُعدّ مصدراً غنياً بالبوتاسيوم الذي يُساعد على خفض ضغط الدم المُرتفع والحماية من أمراض القلب.
يُفيد مرضى السكري
يحتوي الشمندر على مُضادات أكسدة تُساعد على خفض مستويات السكر في الدم، وزيادة حساسية الإنسولين ومنع التغييرات الناجمة عن الإجهاد التأكسدي لدى مرضى السكري.
يُحسّن صحّة الدماغ
يُمكن الإستفادة من الشمندر لعلاج المشاكل التي تُرافق الجسم مع التقدّم في العمر، خصوصاً للحفاظ على صحّة الدماغ؛ إذ تُساعد مادة النترات في الشمندر على زيادة تدفّق الدّم في الأوعية الدمويّة ما يزيد تدفق الدم إلى الدماغ ويحمي خلاياه من التلف.