تعتبر الفياغرا وسيلة إصطناعيّة لإثارة الشهوة والعضو الذكري ما يؤدّي إلى انتصابه وقيامه بدوره الجنسي على أكمل وجه أو بطريقة مرضية بدل العجز التام. إلا أن حسنات الفياغرا يقابلها مضاعفات سلبيّة على الصحّة، ويبدو من الأفضل اعتماد الوسائل الطبيعيّة لتنشيط العضو الذكري بدلاً من الفياغرا، فإليك عدد من السلبيّات:
– تؤثر الفياغرا سلباً على الخصوبة لدى الرجال فهي لا تكتفي بتنشيط الحيوانات المنويّة بل تعمل أيضاً على تهيّجها بدرجة تجعلها تفرز مبكّرا تلك الإنزيمات التي يفترض بها أن تُفرز طبيعيّاً فقط عندما يلتقي الحيوان المنوي بالبويضة الأنثويّة. إن تكرار ذلك يؤدي إلى التأثير السّلبي على الخصوبة لدى الرجال.
هل من بديل للحبّة الزرقاء بالنسبة لكبار السنّ؟
– أثبتت التجارب التي أجريت على الفئران أن إناثها التي لقّحت من فئران ذكوريّة تلقت عقار الفياغرا قد قلّت خصوبتها عن مثيلاتها الملقّحات من فئران ذكوريّة لم تتلقّ عقار الفياغرا، وبالتالي إن الفياغرا يقتل خصوبة النساء أيضاً، فيضرّ الرجل بشريكته.
– تشير الدراسات إلى تأثير سلبي للفياغرا على حاستي البصر والسمع على المدى القصير والمتوسط والبعيد