تزيد الشّعور بالشّبع
تساعد الذرة المسلوقة على زيادة الشّعور بالشبع وبالتالي فإنّها تقلّل الرغبة في تناول الطعام؛ ما يجعلها طعاماً مفيداً جداً في الرّجيم.
تحتوي على سعراتٍ حراريّة قليلة
تحتوي الذرة المسلوقة على كمّيةٍ قليلةٍ من السّعرات الحراريّة، لذلك تُعتبر من الخيارات المناسبة لمتّبعي الحميات الغذائيّة، إذ أنّ الكوب الواحد منها يحتوي على 142 سعرة حراريّة.
تقلّل من تراكم الدّهون
من المعروف عن الذرة المسلوقة أنّها مفيدة للرّجيم، لأنّها تقلّل من تراكم الدهون في الجسم وذلك بسبب احتوائها على كمّيةٍ قليلةٍ من الدّهون.
دورها فعّال في تحسين عمليّة الأيض
تُساهم الذرة المسلوقة في تحسين عمليّة الأيض في الجسم وبالتالي تقلّل من الوزن الزائد، لذلك يُنصح بتناولها باستمرار عند اتّباع أيّ حمية غذائيّة.
تخلّص الجسم من الفضلات
يعمل تناول الذرة المسلوقة على تخليص الجسم من الفضلات الزائدة، وبالتالي فإنّ ذلك يؤدّي إلى فقدان الوزن الزائد الذي يسبّب العديد من المشاكل الصحّية في حال تمّ إهماله. من هنا تُعتبر الذرة المسلوقة سلاحاً قوياً لمحاربة السّمنة.
تحسّن عمليّة الهضم
تحتوي الذرة المسلوقة على الألياف بكمّياتٍ كافيةٍ، ولها دورٌ كبير في تحسين عمليّة الهضم كما أنّها تحارب الإمساك.
تساعد في زيادة طاقة الجسم
تتميّز الذرة المسلوقة بأنّها تحتوي على نسبةٍ عالية من الكربوهيدرات التي تزيد من الطاقة وتضمن للجسم حسن عمل الجهاز العصبي. لذلك فإنها تُعدّ غذاء هامّ في الحميات الغذائيّة؛ حيث من الضّروري زيادة الطاقة في الجسم لتعزيز عمليّة حرق السعرات الحراريّة.
تزوّد الجسم بالمعادن الضروريّة
تعمل الذرة المسلوقة على تزويد الجسم بالمعادن الضروريّة؛ إذ أنّها تحتوي على الفوسفور، المغنسيوم، الزنك، النحاسو السيلينيوم، وتجدر الإشارة إلى أنّه من الصعب الحصول على جميع هذه المعادن من مصدرٍ واحد.
وتُعتبر ضروريّة في الحميات الغذائيّة، من ناحية جعل الجسم يفقد وزنه الزائد من دون أن يخسر صحّته.
أخيراً، يجب عدم غضّ النظر عن أنّ الذرة المسلوقة تحتوي على النشويّات وأنّ تناولها بشكلٍ مفرط يؤدّي إلى زيادة الوزن.