حتى الآن، لم تكن أبدا كبار الشركات التي تمتهن صناعة الساعات تعتقد أن الساعات المتصلة تشكل خطرا حقيقيا على أرقام مبيعاتها. أبل، من خلال نجاح ساعتها أبل ووتش، تمكنت على ما يبدو من تغيير وجهة نظرهم هاته.
وفقا لتقديرات مؤسسة كاناليس Canalys ومعاهد البحوث IDC، أبل باعت عدد أكبر من الساعات مقارنة بما باعه جميع صناع الساعات السويسرية مجتمعين. شركة أبل تفوقت خلال هذا الربع الأخير ببساطة على رولكس، أوميجا، Tah Heuer وسواتش! إنجاز كبير حقا، حتى وإن كنا نتحدث فقط عن عدد الوحدات التي تم بيعها، وليس عن أرقام العملات ( أبل لم تكشف بعد عن هذه الأرقام).