تناول الفواكه بعد الطعام
من الأخطاء الشائعة عند تناول الفواكه بعد الطعام هي أن الفاكهة التي يتم تناولها في نهاية الوجبة تعد كتناول جرعة من السم لأنها تدمر أنزيم بتيالين وهو إنزيم أساسي لإتمام عملية هضم النشويات. الى جانب ذلك تمر الفاكهة بشكل بطيء في المعدة وقد تتحول كحاجز مانع لعملية الهضم وفي الوقت عينه تفقد الفاكهة كل ما تحتويه من فيتامينات وتضطرب عملية التمثيل الغذائي للبروتين الى جانب أن التحلل غير العادي للبروتينات ينتج عن انتفاخ في المعدة. من هنا ينصح بتناول الفاكهة بعد حوالي 3 ساعات من تناول الوجبة الغذائية أو بساعة من قبل تناول العشاء أو حتى يمكننا تناول العشاء الكامل من الفاكهة.
ما بين الألياف القابلة وغير القابلة للذوبان
تساهم الفواكه الغنية بالبوتاسيوم في تعديل ضغط الدم ومنها الليمون والموز وما يميز الفاكهة عن غيرها من الأطعمة التي تحتوي على الألياف أن بعضها قد يجمع ما بين نوعي الألياف القابلة للذوبان وتلك غير القابلة للذوبان مثل التفاح. الألياف غير القابلة للذوبان نجدها في القشور وهي تمنح الشخص إحساساً بالشبع وتنظم حركة الأمعاء كما أنها تسهل الأطعمة داخله وتساعده في التخلص من السموم والبقايا. يجنب هذا النوع من الألياف إصابة الفرد بالإمساك أما الألياف غير القابلة للذوبان فتساهم في تعديل السكر في الدم وتقلل من معدلات الكولسترول وتحمي القلب. من هنا لا تحسبوا أن كل الفواكه يمكن تناولها في أي وقت بل اختاروا الأفضل لكم بحسب النظام الغذائي.
تناول الفواكه بعد الطعام
من الأخطاء الشائعة عند تناول الفواكه بعد الطعام هي أن الفاكهة التي يتم تناولها في نهاية الوجبة تعد كتناول جرعة من السم لأنها تدمر أنزيم بتيالين وهو إنزيم أساسي لإتمام عملية هضم النشويات. الى جانب ذلك تمر الفاكهة بشكل بطيء في المعدة وقد تتحول كحاجز مانع لعملية الهضم وفي الوقت عينه تفقد الفاكهة كل ما تحتويه من فيتامينات وتضطرب عملية التمثيل الغذائي للبروتين الى جانب أن التحلل غير العادي للبروتينات ينتج عن انتفاخ في المعدة. من هنا ينصح بتناول الفاكهة بعد حوالي 3 ساعات من تناول الوجبة الغذائية أو بساعة من قبل تناول العشاء أو حتى يمكننا تناول العشاء الكامل من الفاكهة.
ما بين الألياف القابلة وغير القابلة للذوبان
تساهم الفواكه الغنية بالبوتاسيوم في تعديل ضغط الدم ومنها الليمون والموز وما يميز الفاكهة عن غيرها من الأطعمة التي تحتوي على الألياف أن بعضها قد يجمع ما بين نوعي الألياف القابلة للذوبان وتلك غير القابلة للذوبان مثل التفاح. الألياف غير القابلة للذوبان نجدها في القشور وهي تمنح الشخص إحساساً بالشبع وتنظم حركة الأمعاء كما أنها تسهل الأطعمة داخله وتساعده في التخلص من السموم والبقايا. يجنب هذا النوع من الألياف إصابة الفرد بالإمساك أما الألياف غير القابلة للذوبان فتساهم في تعديل السكر في الدم وتقلل من معدلات الكولسترول وتحمي القلب. من هنا لا تحسبوا أن كل الفواكه يمكن تناولها في أي وقت بل اختاروا الأفضل لكم بحسب النظام الغذائي.