من فرنسا إلى شيلي مرورا بألمانيا المجر هولندا الأرجنتين والسلفادور يبدو اليمين في جميع انحاء العالم منبهر بترامب وبسياسته.
فلماذا هذا الاهتمام المتبادل بين ترامب واليمين القومي عبر العالم؟ وما هي مصلحة هذه الأحزاب التي عادة ما تتحدث عن السيادة الوطنية وعن القرار السيادي الوطني في أن تسير على خطى ترامب؟ نعم يُعتبر دونالد ترامب شخصية محورية ومحبوبة لدى العديد من الأحزاب والتيارات اليمينية والشعبوية في أوروبا والعالم حيث يمثل نموذجًا لـ”أمريكا أولاً” و”القومية” التي تتبنى resonates مع أجندتهم مما دفعهم للتوافق معه وتأييد سياسات “أمريكا أولاً” لكن هذا الدعم ليس مطلقًا ويواجه تعقيدات بسبب مواقفه المتغيرة خاصة تجاه روسيا والتحالفات التقليدية مما يضع اليمين الأوروبي في مفترق طرق بين الاستفادة من نفوذه وتجنب التوترات الجيوسياسية التي قد تخلقها سياسات ترامب.























